آخر تحديث: 28 / 4 / 2024م - 10:41 م

تاروت: الحاجة زينب علي محمد الغرقان في ذمة الله

جهات الإخبارية

انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة زينب علي محمد الغرقان، من أهالي تاروت.

الفقيدة السعيدة الحاجة زينب، ربّة منزل «المرحومة فقدت شقيقتها الحاجة مريم الغرقان قبل 4 أيام وشقيقتها الحاجة أسدية الغرقان صباح اليوم الإثنين». خالة الناشط الإعلامي بنادي الهدي علي الأبيض، والمعلمة منى الأبيض، والممرضات حوراء وصفاء الأبيض. واجهت الفقيدة زينب متاعب صحية مفاجئة بمنزلها مساء اليوم الآثنين واختارها الله الى جواره..

والدة الفقيدة: المرحومة سلمى محمد آل سهوان «أم محمد».

الأشقاء: محمد علي «أبو علي» والمرحوم حسين وعبد الرسول «أبو مهدي» وابراهيم «أبو علي».

الشقيقات: المرحومة مريم «أم علي حبيب محمد الأبيض» وزهراء «أم علي سلمان الجمعان» والمرحومة رباب «أم عبدالله حبيب علي أبو ذيب» والمرحومة أسدية وآمنة..

التشييع: اليوم الإثنين.

تاريخ الوفاة: الاثنين 1 محرم 1443 هـ.

«جهينة الإخبارية» تسأل المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.

وإنا لله وإنا إليه راجعون

للإبلاغ عن أخبار الوفيات في محافظة القطيف؛ يرجى التواصل عبر:

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 5
1
ام محمد
9 / 8 / 2021م - 10:25 م
انا لله وانا اليه راجعون ربي يرحمهم ويصبر ذويهم ?
2
أبو أحمد
[ سنابس ]: 9 / 8 / 2021م - 10:32 م
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.
3
أبو حسين
[ تاروت ]: 10 / 8 / 2021م - 12:37 ص
?*? وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ?*.. تغمد الله الأخوات الفقيدات المؤمنات بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جناته.. أعظم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء، وجبر الله مصابكم،
4
علي عبدالله المضوي
[ تاروت ]: 10 / 8 / 2021م - 7:34 ص
إنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الله يرحمهم بواسع رحمته ويسكنهم الفسيح من جناته ويحشرهم الله مع النبي وآله الأطهار عظم الله اجوركم وأجزل الله لكم المثوبة
5
{ابوموسى}
10 / 8 / 2021م - 7:41 ص
أَنَا لِلهِ وَآنَّا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ.. ولا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
عَظْمُ اللهِ لَكُمْ الأُجَرُ للفاقدين وَأَحْسَنُ لَكُمْ العَزَاءُ.. أَتَقَدَّمُ لَكُمْ بأحر التَعَازِي وَالمُوَاسَاةُ فِي الفقيدة السعيدة الحاجة زينب الغرقان ، سَائِلَا اللهَ العَلِي القَدِيرُ أَنَّ يتغمدها بواسع رَحْمَتُهُ وَيُسْكِنَّها فَسِيحَ جُنَاتُهُ، وَيَحْشُرُها مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلُ مُحَمَّدٍ الطَيِّبَيْنِ الطَاهِرَيْنِ، وَأَنْ يَلْهَمَكُمْ الصَبْرُ والسلوان.. وَرُحِّمَ اللهُ مَنْ يَقْرَأُ لَها وَلِلمُؤَمِّنِينَ وَالمُؤْمِنَاتُ سُورَةٌ الفَاتِحَةُ.